Selasa, 30 November 2010

Hakikat bank islam

حقيقة المصارف ألإسلامية وحكم التعامل فيها



شهد العالم في هذا العصر نقلة نوعية في العالم المصارف البنوك فبعد أن كانت البنوك التجارية التي تقوم علي اساس الفائدة الربوية هي المسيطرة علي الاقتصاد والمال في العالم, ظهرت المصارف الاسلامية التي ترفع شعار (و احل البيع وحرم الربا ) لاصلاح الاقتصاد وتخليصهما مما لا يجوز شرعاحقيقة المصارف ألإسلامية وحكم التعامل فيها



شهد العالم في هذا العصر نقلة نوعية في العالم المصارف البنوك فبعد أن كانت البنوك التجارية التي تقوم علي اساس الفائدة الربوية هي المسيطرة علي الاقتصاد والمال في العالم, ظهرت المصارف الاسلامية التي ترفع شعار (و احل البيع وحرم الربا ) لاصلاح الاقتصاد وتخليصهما مما لا يجوز شرعا




أ‌. تعريف المصارف الإسلامية و تاريخ نشأتها



المصارف جمع مصرف وهو مأخود من الصرف بمعنى رد الشئ من حالة أو ابداله بغيره. وفي الاصتلاح الفقهي بيع النقد بالنقد. ويطلق المصرف الاسلامي على البنك إجراءاته التنفيذية مع الإجراء على أساس الإسلام الذي يشير إلى توفير القاعدة القرآن والحديث.



منذ أن دخلت البنك الربوية بلاد المسلمين تصدي علماء الأمة ومفكروها لها, وحذروا المسلمين من التعامل معها بالمعاملات التي تجريها على اساس الربى المحرم, قال الشيح محمد عبده وهذه بلادنا قد ضعف فيها التعاطف والتراحم وقال الإسعاد والتعاون منذ فشا فيها الربى, وقد نقل الأستاذ رشيد رضى فتاوى العلماء بشأن معاملات المصارف المالية (البنوك) وقد بين الشيح أبو الأعلى المودودي في عدة مقالات نشرها فى مجلة (ترجمان القرأن) سنة (1937 م) حرمة المعاملات الربوية الصادرة عن البنوك التجارية.



و لم يقتصر الأمر على مجرد التحذير من المعاملات الربوية وإنما تضمنت تلك المقالات طرح البديل الإسلامي وإقامة المصرف الإسلامي وذلك للتخلص من الربا المحرم والأسلوب المادي سيطر على معاملات المسلمين والذي يتمثل في الغش و الاستغلات الخداع ولأنانية و التخلص من التبعية الاقتصادية الغربية و كانت نتيجة تلك الدعوات الصادقة ظهور تجارب مبدئية في العمل المصرفي الإسلامية الحالية



ب‌.خصائص المصارف الإسلامية



المصارف الإسلامية بخصائص مختلفة عن المصارف التقليدية. هذه الخاصية هي عالمية والنوعية ، وهذا يعني أن البنك يجب أن تتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية حيث عمليات هذه الصفات.


أ. اتفق رسوم المصارف في وقت عقد اتفاق المجسدة في شكل القيمة الاسمية ليست جامدة ، ويمكن للتفاوض في حدود المعقول



ب. استخدام نسبة من حيث الالتزام بسداد دفعات دائما تجنبه. لأن تعلق نسبة إلى الديون غير المسددة المتبقية على الرغم من انقضاء الموعد النهائي الاتفاق.



ج. عقد في تمويل المشروع البنك لا يحدد بالضبط الحساب على أساس الربح العودة المحددة مسبقا . البنك الشرعية تنفيذ نظام قائم على رأس المال لهذا النوع من المضاربة والمشاركة مع النظام للحصول على النتائج الربح الذي يعتمد على ميزة الحجم.




ت‌.معاملات المصارف الإسلامية في نظر الشريعة



يمكن تقسيم معاملات المصارف الإسلامية بحسب وظيفتها الى اعمال مصرفية, و أعمال التمويل و الإستثمار, ولذا سيشتمل هذا البمحث على مطلبين



المطلب الأول : الحكم الشرعي في الأعمال المصرفية



الأعمال المصرفية التي تقوم بها المصارف الإسلامية كثيرة. وسوف نبين أحكام بعض تلك الأعمال, وهي الودائع المصرفية النقدية, والحوالات النقدية والاعتمادات المستندية وخطابات الظمان



اولا : الودائع المصرفية النقدية



الودائع المصرفية النقدية في العرف نوعان : ودائع حقيقة كإيداع أشياء معينة من ذهب أو مستندات لدي البنك حيث توضع في خزائن حديدية بالأجرة, وودائع نقدية و هي التي سنتكلم عنها هنا. عرف علماء القنون التجاري الودائع المصرفية النقدية بأنها النقود التي يعهد بها الأفراد أو الهيئات إلى البنك علي ان يتعهد الأخير بردها او رد مبلغ مساو اليهم لدى الطلب او بالشروط



تتنوع الودائع نقدية بحسب تاريخ استرداد الى ثلاثة أنواع وهي



أ‌. الودائع الجارية (تحت الطلب) وهي المبالغ التي يودعها أصحابها في البنوك و يحق لهم سحبها كاملة في أي وقت شاؤا



ب‌. الودائع ثابتة (للأجل) وهي المبالغ التي يضعها أصحابها في البنك بناء على إتفاق بينهم بعدم سحبها او شئ منها إلا بعد إخطار اليك بمدة معينة



ت‌. الودائع إدخار (توفير) وهي المبالغ التي يودعها أصحابها في البنك و يحق لهم سحبها كاملة متى شاؤا ويعطي أصحبابها فائدة تكون في الغالب أقل من فائدة الودائع الثابتة



أ‌. تعريف المصارف الإسلامية و تاريخ نشأتها



المصارف جمع مصرف وهو مأخود من الصرف بمعنى رد الشئ من حالة أو ابداله بغيره. وفي الاصتلاح الفقهي بيع النقد بالنقد. ويطلق المصرف الاسلامي على البنك إجراءاته التنفيذية مع الإجراء على أساس الإسلام الذي يشير إلى توفير القاعدة القرآن والحديث.



منذ أن دخلت البنك الربوية بلاد المسلمين تصدي علماء الأمة ومفكروها لها, وحذروا المسلمين من التعامل معها بالمعاملات التي تجريها على اساس الربى المحرم, قال الشيح محمد عبده وهذه بلادنا قد ضعف فيها التعاطف والتراحم وقال الإسعاد والتعاون منذ فشا فيها الربى, وقد نقل الأستاذ رشيد رضى فتاوى العلماء بشأن معاملات المصارف المالية (البنوك) وقد بين الشيح أبو الأعلى المودودي في عدة مقالات نشرها فى مجلة (ترجمان القرأن) سنة (1937 م) حرمة المعاملات الربوية الصادرة عن البنوك التجارية.



و لم يقتصر الأمر على مجرد التحذير من المعاملات الربوية وإنما تضمنت تلك المقالات طرح البديل الإسلامي وإقامة المصرف الإسلامي وذلك للتخلص من الربا المحرم والأسلوب المادي سيطر على معاملات المسلمين والذي يتمثل في الغش و الاستغلات الخداع ولأنانية و التخلص من التبعية الاقتصادية الغربية و كانت نتيجة تلك الدعوات الصادقة ظهور تجارب مبدئية في العمل المصرفي الإسلامية الحالية



ب‌.خصائص المصارف الإسلامية



المصارف الإسلامية بخصائص مختلفة عن المصارف التقليدية. هذه الخاصية هي عالمية والنوعية ، وهذا يعني أن البنك يجب أن تتوافق مع أحكام الشريعة الإسلامية حيث عمليات هذه الصفات.


أ. اتفق رسوم المصارف في وقت عقد اتفاق المجسدة في شكل القيمة الاسمية ليست جامدة ، ويمكن للتفاوض في حدود المعقول



ب. استخدام نسبة من حيث الالتزام بسداد دفعات دائما تجنبه. لأن تعلق نسبة إلى الديون غير المسددة المتبقية على الرغم من انقضاء الموعد النهائي الاتفاق.



ج. عقد في تمويل المشروع البنك لا يحدد بالضبط الحساب على أساس الربح العودة المحددة مسبقا . البنك الشرعية تنفيذ نظام قائم على رأس المال لهذا النوع من المضاربة والمشاركة مع النظام للحصول على النتائج الربح الذي يعتمد على ميزة الحجم.




ت‌.معاملات المصارف الإسلامية في نظر الشريعة



يمكن تقسيم معاملات المصارف الإسلامية بحسب وظيفتها الى اعمال مصرفية, و أعمال التمويل و الإستثمار, ولذا سيشتمل هذا البمحث على مطلبين



المطلب الأول : الحكم الشرعي في الأعمال المصرفية



الأعمال المصرفية التي تقوم بها المصارف الإسلامية كثيرة. وسوف نبين أحكام بعض تلك الأعمال, وهي الودائع المصرفية النقدية, والحوالات النقدية والاعتمادات المستندية وخطابات الظمان



اولا : الودائع المصرفية النقدية



الودائع المصرفية النقدية في العرف نوعان : ودائع حقيقة كإيداع أشياء معينة من ذهب أو مستندات لدي البنك حيث توضع في خزائن حديدية بالأجرة, وودائع نقدية و هي التي سنتكلم عنها هنا. عرف علماء القنون التجاري الودائع المصرفية النقدية بأنها النقود التي يعهد بها الأفراد أو الهيئات إلى البنك علي ان يتعهد الأخير بردها او رد مبلغ مساو اليهم لدى الطلب او بالشروط



تتنوع الودائع نقدية بحسب تاريخ استرداد الى ثلاثة أنواع وهي



أ‌. الودائع الجارية (تحت الطلب) وهي المبالغ التي يودعها أصحابها في البنوك و يحق لهم سحبها كاملة في أي وقت شاؤا



ب‌. الودائع ثابتة (للأجل) وهي المبالغ التي يضعها أصحابها في البنك بناء على إتفاق بينهم بعدم سحبها او شئ منها إلا بعد إخطار اليك بمدة معينة



ت‌. الودائع إدخار (توفير) وهي المبالغ التي يودعها أصحابها في البنك و يحق لهم سحبها كاملة متى شاؤا ويعطي أصحبابها فائدة تكون في الغالب أقل من فائدة الودائع الثابتة

Tidak ada komentar:

Posting Komentar